الشخص
حافظ منذر الأسد ابن عم بشار الأسد يعمل في التهريب ويسيطر على تجارة الموز، عبر تهريبه من لبنان إضافة إلى ثمار الأناناس والأفوكادو. يدير حافظ منذر الأسد، معملاً لصنع المخدرات، قرب كازية الخليل على الطريق الدولي اللاذقية - طرطوس بحسب تلفزيون سوريا
ناصر ديب رئيس فرع الأمن السياسي في حماة سابقا وفي يوليو ٢٠١٩ تم تعيينه كمدير إدارة الأمن الجنائي برتبة لواء، وحاليا هو معاون وزير الداخلية لشؤون الشرطة. وهو ابن شقيق العماد شفيق فياض ديب. أوردت مصادر بأن لديه ثروة كبيرة بملايين الدولارات ويمتلك عددا من السفن
محمد عيسى شاليش شقيق ذو الهمة شاليش، ولديه عدة أبناء يشاركون عمهم في نشاطاته التجارية
سامر الأسد ابن كمال الأسد، يدير مصنعا للعائلة (معمل جبلة للغزل والنسيج) ويشارك والده في أعماله التجارية. ذكرت مصادر إعلامية ومراكز بحثية مثل كوار بأنه المسؤول المباشر عن ملف تصنيع وتهريب الحبوب المخدرة في سوريا
وسيم الأسد أحد أبناء بديع الأسد. مطلوب بجرائم سرقة سيارات وتخلف عن السوق (التجنيد) وحيازة بارودة روسية بحسب زمان الوصل. وبحسب العربية نت فهو يرأس عصابة مسلحة مرتبطة بجيش الدفاع الوطني
نوح زعيتر من أشهر تجار المخدرات في لبنان ونشرت له صور تجمعه بشادي نبيل كزبري (توفي في ٢٠١٨) وهو رجل أعمال اتهم بتمويل الميليشيات المقاتلة في صفوف النظام
حسام قاطرجي رجل أعمال وعضو مجلس الشعب منذ ٢٠١٦. يملك مع أخيه عدة شركات في قطاعات متنوعة أهمها العاملة في مجال النفط وتبادله مع داعش وقوات الحماية الكردية. تشير المصادر إلى أن معظم شركاته تتبع لرامي مخلوف. يشرف على إحدى الميلشيات الموالية، وتُعرف باسم “مجموعة القاطرجي”
محمد رياض شاليش ابن رياض شاليش وزوج ريما مرعي ابنة رجل الأعمال الراحل وهيب مرعي. بحسب مركز كوار البحثي فهو ضالع في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون
كفاح ملحم رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية منذ آذار ٢٠١٩. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 14/11/2011.
خضر علي طاهر رجل أعمال يعمل في قطاعات اقتصادية عديدة من ضمنها قطاع الاتصالات (تجزئة)، الحماية الأمنية، السياحة وغيرها. فرضت عليه العقوبات الأمريكية في 30/09/2020. فرضت عليه العقوبات الأوروبية في 17/02/2020. وهو ضالع في تجارة المخدرات وتصدير حبوب الكبتاغون
منظمة
ميليشيا مجموعة القاطرجي ميليشيا خاصة يمولها حسام قاطرجي. تتمركز بشكل رئيسي في محافظة حلب، حيث شاركت في الأعمال العسكرية التي أدت لحصار الأحياء الشرقية من مدينة حلب واقتحامها في نهاية عام 2016، وأفضت لقتل وتهجير الآلاف من السوريين
مجموعة الفهد مجموعة عشائرية مسلحة تتبع للمخابرات الجوية بقيادة «مجلي الكنيهر» و تنشط في تهريب المخدرات